الوقت |
الأجندة |
08:00
–
15:00
|
|
09:00
–
09:11
|
|
|
مقدم برنامج المنتدى
|
|
كلمات رئيسية
|
09:15
–
09:34
|
|
|
الأمن السيبراني
في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، لم يعد تهديد البلدان وحماية حدودها قائم على أرض الواقع وعبر الفرق الدفاعات العسكرية، فالبيانات والفضاء السيبراني بات يحتاج إلى خطوط دفاع وأمن يضمن عدم اختراقه، وتهديده بالخراب أو الابتزاز أو غيرها من الممارسات غير الأخلاقيّة.
يتطلع هذا الخطاب أن يقود الجمهور المتخصص والعام للتعرف على ما هو الأمن السيبراني، وما أهمية الوعي به، وما هو دوره تجاه حماية هذا الأمن، ويقف عند حجم التهديد والخطورة التي يمكن أن يحدثها أي اختراق وتجاوز لمنظومة الأمن السيبراني على مستوى الأفراد والمؤسسات والدول.
المحاور:
- ما هي أنواع تهديدات الأمن السيبراني؟
- من المسؤول عن حماية أمن المعلومات في أي دولة، وكيف تتم حماية البيانات؟
- ما هي الهندسة الاجتماعية، وكيف يمكن توظيفها في التحايل لاختراق البيانات؟
|
|
المتحدث
|
09:37
–
09:57
|
|
|
منصات جديدة.. رسائل متخصصة
نجحت وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية في الوصول إلى مختلف فئات الجمهور، من الكبار والصغار بكافة اختصاصتهم واهتمامتهم، وعلى الرغم جماهيرية كل منها وانفتاحها أمام أي مستخدم، إلا أن أدواتها وآليات التواصل عليها شكلت لكل منصة فئة خاصة من الجماهير، فباتت بعض المنصات مخصصة لليافعين والشباب، فيما بعضها الأخر للناشطين الحقوقين وأصحاب الرأي والموقف، بينما الأخرى لهواة التصوير والتوثيق البصري، وغيرها من التصنفيات.
قدمت هذه المنصات والوسائل خدمة كبيرة لإدارات الاتصال الحكومي، فباتت الإدارات أكثر قدرة على تحديد جمهورها المستهدف، وأكثر وعياً بأنماط الرسائل التي تتناسب مع كل جمهور الأمر الذي رفع من جودة الرسالة الجماهيرية، وضاعف تأثيرها.
المحاور:
- تحديد الجمهور المستهدف في التواصل، أولوية أم حاجة فقط؟
- خصوصية الأجيال الجديدة من الشباب واليافعين، هل يقابلها خصوصية في الرسائل الموجهة لهم؟
- ما الذي يميز الأجيال الجديدة من الجماهير عن غيرها من فئات المجتمع؟
- كيف لإدارات الاتصال الحكومي أن تستفيد من منصة تيك توك في مخاطبة الشباب واليافعين؟
- هل تحتاج إدارات الاتصال الحكومي إلى كوادر شابة تعرف جيداً ذهنية الأجيال الجديدة من الجماهير؟
|
|
المتحدث
-
تيموثي أرمو
المؤسس والمدير التنفيذي لـ Fanbytes، الوكالة المتخصصة في الجيل Z
|
10:00
–
10:20
|
|
|
من أين أجلب قوّتي؟
حين تذكر الأمم والدول مقدراتها ومراكز قوتها فإنها تضع الأجيال الجديدة من الشباب على رأس قوتها، فتشير إلى أن مجتمعها فتي، وهو ما يجعلها دولة ذات فرصة كبيرة لصناعة تغيير وإحداث فرق مستقبلي سريع وكبير، وهذا ما أثبتته الكثير من تجارب البلدان المتحضرة خلال الخمسين العام الماضية.
تقف ريمي عقل في خطابها هذا عند دور الطاقات الشابة في صناعة مستقبل بلدانها وإحداث تغييرات جوهرية في قيم المجتمعات وثقافتها وعاداتها عبر مبادرات نوعية ومبتكرة وجهود بسيطة ومؤثرة، فتنقل جانباً من تجربتها الشخصية إلى الجمهور وتكشف كيف يمكن الاستثمار في طاقات ومواهب الشباب.
المحاور:
- كيف يدرك الشباب أدوارهم في مجتمعاتهم؟
- ما العوائق والتحديات التي تمنع الشباب من استثمار طاقاتهم وقيادة تغيير إيجابي في مجتمعاتها؟
- وسائل التواصل الاجتماعي، هل هي فرص جديدة أمام الشباب، أم ملهيات لإضاعة الوقت والجهد؟
- كيف يبدأ الشباب ومن أين؟ وهل توجد خطة واضحة للتغيير والعمل الإيجابي والقيادة؟
|
|
المتحدث
|
10:23
–
10:43
|
|
|
الحقيقة في الاتصال
يطرح أحمد الغندور موضوع بناء الاتصال على أسس الحقيقة، وإمكانية تبسيطه ليكون أكثر تأثيراً في الرأي العام وقدرةً على تحسين حياة أفراد المجتمع، كما يكشف للجمهور القواعد التي استند عليها لتقديم المفاهيم العلمية المعقدة بأسلوب سهل ومبسط بما يساعد المتعلمين على فهمها واستيعابها، وذلك باستخدام تقنيات غير تقليدية تتضمن الأسلوب الدرامي والكوميدي والرسومات والصور المتحركة، إضافةً إلى موضوع أهمية دعم الابتكار.
المحاور:
- هل يجب تقديم المفاهيم العلمية المعقدة للمتعلمين باستخدام تقنيات غير تقليدية تتضمن الأسلوب الدرامي والكوميدي والرسومات والصور المتحركة؟
-
هل يمكن تبسيط الاتصال ليكون أكثر تأثيراً في الرأي العام وقدرةً على تحسين حياة أفراد المجتمع؟ وماهي أهمية دعم الابتكار في هذه الحالة؟
-
بالإشارة إلى كتابات عدد من المفكرين والصحفيين يبرز سؤال "ماذا تحتاج الحقيقة لتنكشف؟" هل تحتاج إلى قصص جيدة وأسلوب محكم وتقنيات تصوير وتلوين خاصة وآليات تسويق وتوزيع فاعلة؟
|
|
المتحدث
|
10:48
–
11:33
|
|
|
أدوات الاتصال الحكومي.. هل لا تزال نافعة للغد؟
شهد الاتصال الحكومي محطات فاصلة في تاريخه، أحدث بعضها نقلات في أساليبه وتقنياته وأدواته، وشكل بعضها نماذج راسخة لدى المتخصصين في الاتصال الحكومي للحد الذي باتت تدرس في مناهج كليات وجامعات الاتصال حول العالم، من الحرب الباردة إلى عصر التلفاز في أربعينيات القرن الماضي، مروراً بانتشار الإنترنت مع بدايات القرن العشرين، وصولاً إلى عصر الثورة الرقمية والذكاء الصناعة.
في إطار تلك التطورات يأتي سؤال هل لا تزال دروس وأدوات الاتصال الحكومي القائمة صالحة لمستقبل التواصل والاتصال؟ أم باتت وحدات الاتصال بحاجة إلى تحولات جذرية في صناعة المحتوى وتقديمه، وآليات وأساليب مبتكرة للتأثير في الجماهير؟ وما هو الثابت وما هو المتغير في الاتصال الحكومي؟
تطرح تلك الجلسة عددًا من المحاور حول الدروس المستفادة من أبرز نماذج الاتصال الحكومي خلال العقود الماضية، وتناقش الاحتياجات المستقبلية.
المحاور:
- هل ينتظر جمهور المستقبل بكل ما يملكه من أدوات تواصلاً تقليدياً؟
- ما الذي يمكن الإبقاء عليه من ممارسات راسخة، وما الذي بات غير صالحاً لراهن ومستقبل الاتصال الحكومي؟
- ما الذي يدفع باتجاه التغيير.. ذهنية ووعي الجماهير، أم تطور وسائل التواصل المعاصر؟
- من أين يجب أن يبدأ التحوّل، عبر الممارسين للاتصال الحكومي، أم عبر المنهاج الأكاديمي المتخصص؟
|
|
مدير الجلسة
|
|
المتحدثين
|
11:38
–
12:23
|
|
|
مناعة الوعي الجمعي.. المنهجية والتأثير
يعكس الوعي بصورة عامة مفهوم الإدراك وفهم العقل البشري لما يدور في المجتمعات، وينقسم الوعي بين وعي فردي، يرتبط بكل فرد على حدة، ووعي جمعي الذي ابتكر مصطلحه عالم النفس الفرنسي، «إميل دوركايم»، حيث يشير إلى المواقف والمعتقدات التي ينتهجها مجموعة من الأفراد، ويشكل أسس عامة ترتبط بالمجتمع ككل، غير أن الوعي الفردي يسهم بشكل فعال وأساسي في بناء الوعي الجمعي من خلال السلوكيات التي تشكل ممارسات الحياة العامة في المجتمعات.
وعاد تداول مصطلح الوعي الجمعي بكثافة في عام 2020، مع بداية جائحة كورونا، فبرز في خطابات القادة والمسؤولين أهمية بناء وعي جمعي مدرك لدوره ومستجيب لسياسات مواجهة الجائحة، وتكوين حالة من الإدراك والتنبه يجتمع فيها العقل والمشاعر معًا، بما عكس أهمية الخطابات الاتصالية والسياسية للمسؤولين والمؤثرين خلال عملية بناء أو تكوين أو تفعيل الوعي، عبر تبني سياسات واستراتيجيات الخطابات الموجه للمجتمعات.
تناقش هذه الجلسة استراتيجيات بناء الوعي الجمعي في الاتصال الحكومي، بدءًا من إعداد الخطابات، مرورًا بالتعرف على الأسس العلمية في اختيار نوع الخطاب ولغته ونبرته وتوقيته وظروفه المحيطة على المستويين المحلي والدولي، والمأمول منه، وصولاً إلى أبرز استراتيجيات الاتصال في اختيار نوع الخطاب، وحتى تقديمها للجمهور، مع استعراض نماذج تحفيز الوعي الجمعي التي تضمن تحقيق التأثير المطلوب والاستجابة المباشرة.
المحاور:
- ما هي أبرز النماذج التي اعتمدها المسؤولين في إيصال خطاباتهم خلال جائحة كورونا، والتعرف على النماذج الخطابية المختلفة.
- إلى أي مدى يلعب الجمهور المستهدف دورًا في تحديد نماذج هذه الخطابات؟
- عناصر تشكيل الخطاب بين اللغة المقروءة، ولغة جسد، ونبرة صوت، والتوقيت.
- استراتيجيات اختيار مضمون ورسالة وتوقيت الخطاب.
- آليات قياس الاستجابة الجماهيرية لمضمون الخطابات وأهدافه.
|
|
مدير الجلسة
|
|
المتحدثين
-
محمد الملا
إعلامي وكاتب كويتي
-
أمجد طه
الرئيس الإقليمي لـ المركز البريطاني لدراسات الشرق الأوسط، المملكة المتحدة
-
سامي الريامي
رئيس تحرير صحيفة الإمارات اليوم
|
13:15
–
14:00
|
|
|
من يحدد قواعد اللعبة.. منصات التواصل الاجتماعي أم صنّاع المحتوى؟
تشير الأرقام أنه في عام 2020، بات العالم يشارك يومياً 3.2 مليار صورة و720 ألف ساعة من الفيديو عبر الإنترنت، منها 3 مليون صورة يتم تحميلها عبر "فيسبوك"، و95 مليون صورة وفيديو يتم تحميلها على انستقرام.
وكشف تقرير صادر عن "وي أر سوشيل"، و"هوت سوت" في نفس العام، أن مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي في دولة الإمارات يتواجدون على المنصات بمعدل ساعتين و55 دقيقة يوميًا، فيما يقضون ساعة و57 دقيقة يوميًا في قراءة الأخبار من المواقع والمنصات والصحف، بينما تحتل الأخبار المباشرة المرتبة السادسة في قائمة المواضيع التي يبحثون المستخدمون أنفسهم على موقع وتطبيق يوتيوب بعد الأفلام والأغاني مباشرة.
تضع هذه الأرقام والإحصائيات أسئلة عديدة أمام إدارات الاتصال الحكومي، أولها، هل تستند منصات التواصل الاجتماعي على صناع المحتوى من مؤسسات إخبارية وإعلامية ومستخدمين؟ وأيهما يعتمد على الآخر؟ وهل كان يمكن لهذا الحجم من المحتوى والمعلومات أن ينتج بتلك السرعة لولا هذه المنصات والتطبيقات، وفي الوقت نفسه هل كان لهذه المنصات أن تواصل بقاءها وتطورها لولا هذا المحتوى؟
تبدو الإجابة على هذه الأسئلة عديدة ومتباينة، لكن السؤال الأبرز الذي يثيره العديد من المختصين والمعنيين حول العالم: من الرابح الأكبر؟ ولماذا صارت مركزية تلك المنصات متسعة للحد الذي باتت فيه تتحكم بواقع افتراضي عالمي ضخم إلى هذا الحد؟، وهل يمكن أن نشهد ولادة منصات منافسة جديدة؟ وما هي العلاقة المستقبلية بين المؤسسات الإعلامية وصناع المحتوى من جهة؛ وبين منصات العرض من جهة أخرى، وما هو مستقبل المحتوى الإعلامي والحقوق الفكرية والمادية في ظل هذا كله؟
تفتح هذه الجلسة الباب أمام المتخصصين والخبراء لإثارة مزيد من الأسئلة، وتضع العاملين في وحدات الاتصال الحكومي أمام خيارات جديدة للمساهمة في بناء مستقبل الاتصال الجماهيري.
المحاور:
- واقع المحتوى وتحدياته.
- انعكاسات صناعة المحتوى الحديث على إدارات الاتصال الحكومي.
- أطراف الاتصال الحديث.. من الرابح الأكبر؟
|
|
مدير الجلسة
-
شريف عامر
مقدم البرنامج الحواري " يحدث في مصر" في قناة MBC مصر
|
|
المتحدثين
-
إليزابيث ليندر
المؤسس والمدير التنفيذي، وكبير المسؤولين الدبلوماسيين في Brooch Associates، ومؤسس قسم السياسة والحَوكمة في "فيس بوك"
-
كارولين فرج
نائب رئيس شبكة «سي إن إن» عن الخدمة العربية
-
راشد العوضي
المدير التنفيذي لـ "أكاديمية الإعلام الجديد"
-
رائد برقاوي
رئيس التحرير التنفيذي لصحيفة الخليج
|
14:05
–
14:50
|
|
|
المحتوى الترفيهي .. من يشاهد الآخر؟
في العالم 2004 استقبلت صالات السينما العالمية الفيلم الأمريكي الشهير "اليوم التالي للغد" الذي يجسد تأثيرات التغير المناخي الكارثية على الأرض، ويبدأ بانخفاض درجة حرارة العالم وبدء عصر جليدي جديد.
بعد أن لاقى الفيلم نجاحاً كبيراً، صدرت دراسة لفريق من الباحثين في العام 2006 تحت عنوان "هل يأتي الغد؟ سرد الكوارث والتصورات العامة لتغير المناخ" بيّنت تأثير هذا الفيلم على مواقف المشاهدين تجاه القضايا المتعلقة بالبيئة وحماية المناخ العالمي، ووجدوا أن المشاهدين أدركوا مسؤوليتهم عن البيئة والحاجة إلى تغيير أنماطهم الاستهلاكية لحماية الطبيعة.
تؤكد هذه التجربة تأثير المحتوى الترفيهي والإعلامي على قناعات وآراء الجمهور، وهذا ما يقدم فيه عالم النفس الكندي ألبرت باندورا أدلة واضحة، إذ يرى أن التعلم بالمحاكاة يلعب دورًا مؤثرًا للغاية في تسريع التغيرات الاجتماعية والاستمالة على المدى الطويل وإخماد الاستجابة العاطفية للمحفزات، ويشير إلى أن القيم الأساسية للناس وسلوكهم وضمائرهم يمكن هندستها، ومن المؤكد أن التلفاز والأفلام وغيرها من الفنون التي يمكن للجمهور أن يحاكي أبطالها وشخصياتها تلعب دورًا كبيراً في ذلك.
تتناول هذه الجلسة أهمية المحتوى الترفيهي في بناء وعي الجماهير، وتغير سلوكياته، وغرس ممارسات في أنماط حياته، وتستعرض قدرة إدارات الاتصال الحكومي على توظيف هذا المحتوى بكافة أشكاله لتحقق رسائله الأثر المأمول، والغاية المطلوبة.
محاور:
- ماذا يعني الاتصال الترفيهي وما مدى تأثيره على المجتمعات؟
- هل المحتوى الترفيهي يدار أو يوجه من قبل إدارات الاتصال الحكومي أم هي مجرد اجتهادات منتجين وفنانين؟
- ما مدى وعي الجمهور بفكرة الرسائل الموجهة من خلال المحتوى الترفيهي؟
- كيف يمكن الاستثمار بالمحتوى الترفيهي لتغيير أكثر الأفكار والسلوكيات تجذراً في ثقافة المجتمعات؟
- كيف تؤثر الفنون في وعي المجتمعات؟
- أي الفنون وأشكال المحتوى هي الأكثر تأثراً بالجماهير: التلفاز، أم المسرح، أم الآداب والفنون التشكيلية؟
|
|
مدير الجلسة
|
|
المتحدثين
|
09:00
–
15:00
|
|
|
صناعة البودكاست .. رافق جمهورك أينما كان
منذ عدة سنوات، أطلق البيت الأبيض عدة برامج للتدوين الصوتي بغرض تحقيق اتصال فعال مع الجماهير، حيث تم تصميم سلسلة من المحادثات المباشرة بين مسؤولي البيت الأبيض والجماهير، متناولةً لمجموعة كبيرة من الموضوعات من خلال الرد على الأسئلة في الوقت الفعلي، بالإضافة إلى نشر مختلف الخطابات والأحاديث والأخبار مما أتاح إمكانية الوصول المباشر وغير المسبوق إلى المؤسسة الحكومية.
سواء كانت المؤسسة تمثل إدارة محلية معينة، أو هيئة خدمية ما، يظل البودكاست ذراعًا إعلاميًا حيويًا لمخاطبة الجماهير، والوصول إليهم، والرد على مختلف تساؤلاتهم، ويظل إنتاج منتج مسموع على إحدى منصات البودكاست عملًا يتطلب الكثير من المهام؛ من بينها الانتهاء من خطة مفصلة، اختيار الضيوف والتواصل معهم، البحث عن المواضيع الجديدة والشيقة، خلق هوية إعلامية للبرنامج، كتابة الأسئلة والنصوص، والتسويق للمحتوى.. وهذا ما سنتعرف عليه بالتفصيل من خلال تلك الورشة.
محاور الورشة:
- كيفية اختيار موضوع يناسب اهتمامات الجمهور؟
- كيفية صناعة محتوى مسموع جاذب؟
- كيف تكون أحد المؤثرين في البودكاست؟
- استراتيجيات بناء خطط العمل الفاعلة.
|
|
المدرب
-
باسم كامل
تنفيذي أول للإنتاج، راديو
أكاديمية سكاي نيوز عربية
|
09:00
–
15:00
|
|
|
إدارة صناعة المحتوى لمنصات التواصل الاجتماعي
في العام 2020، ونتيجة للجائحة، تزايد حجم استخدام الجماهير في العالم لوسائل التواصل الاجتماعي، وبات المحتوى الذي تعرضه هو المحرك لأنماط استهلاكهم ومواقفهم وآرائهم تجاه الكثير من القضايا حول العالم، إذ بينت إحصائية نشرت في تقرير لـ "Hootsuite وWe Are Social" حول حالة العالم الرقمي، أن 43% من مستخدمي شبكة الإنترنت قضوا فترات زمنية أطول على منصات التواصل الاجتماعي خلال أشهر الجائحة، وارتفع أعداد مستمعي الـ "بودكاست" بنسبة 15%.
يضع هذا الواقع صناعة المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي في مركز اهتمام المعنيين في التواصل والاتصال مع الجماهير سواء في وحدات الاتصال الحكومي أو غيرهم من الكتاب والصحفيين والمبدعين وأصحاب الشركات والمؤسسات، لهذا تفتح هذه الورشة الباب على مهارات احترام تقديم وصناعة المحتوى عبر وسائل التواص الاجتماعي، وتجيب على سؤال: ما هو المحتوى القادر على مخاطبة كل فئة من الجماهير في هذا العصر الرقمي؟
محاور الورشة:
- ما هو المحتوى الجيد؟
- كيف تعرف الجمهور المستهدف؟
- كيف يمكن أن يصبح المحتوى وسيلة من وسائل تحقيق الرفاهية في المجتمع؟
- ما هو المحتوى التفاعلي؟
|
|
المدرب
-
جودت شماس
مدرب واستشاري في مجال التسويق الرقمي
أكاديمية الإعلام الجديد
|
09:00
–
10:40
|
|
|
ندوة: الاتصال الحكومي واستمرارية الأعمال
تسلط هذه الندوة الضوء على أعمال ورؤية ورسالة وأهداف لجنة استمرارية الأعمال بإمارة الشارقة، كونها إحدى اللجان الهامة بالإمارة وذات أهداف ورؤى مستقبلية، حيث تعمل اللجنة على تأكيد استعدادات المؤسسات كافة، سواء كانت حكومية أو خاصة، لمواجهة أي نوع من أنواع الأزمات، وذلك لضمان استمرار الأعمال في كافة الظروف.
وتم اختيار هذا الموضوع تماشياً مع الظروف العامة في كافة أنحاء العالم نتيجة تأثره بأزمة "كوفيد -19" التي أدت إلى توقف العديد من الأعمال، وإثبات حاجة المؤسسات إلى ضمان استمرار الأعمال. كما يتوافق موضوع الندوة مع الاتجاه العام وشعار المنتدى الدولي للاتصال الحكومي، كونه يبحث عن أفضل السبل لتفعيل استراتيجيات الاتصال الحكومي لدى المؤسسات.
المحاور:
- ما المقصود باستمرارية الأعمال؟ ما هو مفهومها؟ وما هي المجالات التي تستهدفها؟
- كيف يمكن تجهيز المؤسسات لاستمرارية الأعمال؟ وما هي أدوار الاتصال الحكومي في ذلك؟
- ما هي خطط استمرارية الأعمال في الشارقة؟ كيف يتم الاستفادة من الاتصال الحكومي؟
- ما هي الاستراتيجية العامة لاستمرارية الأعمال في الإمارة؟
- كيف يمكن الوصول لأقصى درجة من أهداف استمرارية الأعمال؟
|
|
المتحدثين
-
الشيخ سيف بن محمد القاسمي
مدير هيئة الوقاية والسلامة، عضو اللجنة التنفيذية لفريق إدارة الأزمات والكوارث في إمارة الشارقة.
-
المقدم الدكتور حمدان راشد الطنيجي
رئيس قسم إدارة الأزمات والكوارث في القيادة العامة لشرطة الشارقة، ورئيس اللجنة التنفيذية لاستمرارية الأعمال في إمارة الشارقة
-
فاطمة محمد المرزوقي
رئيس قسم استمرارية الأعمال، عضو ومقرر في اللجنة التنفيذية لاستمرارية الأعمال بالإمارة
|
|
مدير الندوة
|
11:00
–
12:00
|
|
|
جلسة: الأخبار المضللة في زمن كورونا
كان عام 2020و2021، يمر في جائحة لم يسبق مرورها في التاريخ الحديث قلبت موازين الحياة في أغلب دول العالم، مع قوة هذه الأحداث التي طالت الجوانب الصحيّة والاقتصاديّة والاجتماعية لم تحجب صورة الأحداث الدولية حول العالم، خاصة في المنطقة العربية، حيث أن النزاعات مستمرة والسياسات الكبرى متحولة و الكوارث لم تتوقف.
على وقع هذه المستجدّات، خرجت علينا الأخبار المضللة والمغرضة لتُغرق مواقع شبكات التواصل الاجتماعي مثل تويتر وإنستغرام وفيس بوك والمنصة الجديدة وتيك توك إضافة إلى التطبيق الشهير واتساب بموجة من المعلومات والأخبار المضلِلة، سواء لتغير مواقف سياسيّة أو الحديث عن نظريات المؤامرة أو فقط لاستقطاب المشاهير لأغراض تجاريّة، ودعت من يصدقها يعيش في عالم وهم ومظلم عن الوقائع السياسية والحقائق الطبيّة والعلميّة:
محاور الجلسة:
- الأخبار المضللة لوباء كورونا والتأثيرات على المجتمع والأمن الدولي
- تكنولوجيا الإعلام في مواجهة منصات التواصل الاجتماعي
- الأخبار المضللة تحديات مع مجتمع الصحافة الإعلام في زمن كورونا
- التحري والتحقق من مصداقية الأخبار من قبل وسائل الإعلام
|
|
المتحدثين
|
13:30
–
14:30
|
|
|
إلى أين تتجه الصحافة اليوم؟
أسئلة كثيرة تقف في وجه الصحافة اليوم، وتحاول استشراف مستقبلها، منها يتعلق بأدوات الصحفي والمحرر، وأخرى بآليات التواصل مع القراء والجماهير، فيما يتمحور مجملها حول أشكال وأنماط المحتوى المتجدد والمقروء، فهل لا يزال القراء ينتظرون الصحف للاطلاع على مستجدات ومتغيرات العالم؟ أم بات القراء يبحثون عن تحليل ورؤى لما وراء الخبر؟ وفي ظل سرعة انتشار المعلومة على مواقع التواصل الاجتماعي وتضخم الاعتماد عليها في سوق الإعلانات والترويج، ما الذي ينتظر الصحافة بعد اليوم؟ وإلى متى ستظل الصحف مصدر المحتوى للمنصات الرقمية المعاصرة في الوقت الذي تشهد فيها تراجع مقروئيتها وانخفاض الإقبال على الإعلان فيها؟
أسئلة كثيرة يطرحها ويجيب عليها رؤساء ومدراء تحرير الصحفي اليومية في الإمارات خلال نقاش يضع التحديات ويستشرف المستقبل، ويحاول الوصول إلى حلول مدروسة؟
|
|
مدير الجلسة
|
09:00
–
14:00
|
مبادرة نوعية أطلقها المركز الدولي للاتصال الحكومي خلال الدورة الثامنة من المنتدى الدولي للاتصال الحكومي عام 2019 بهدف توفير محتوى معرفي وقاعدة معلوماتية لكل ما يتعلق بموضوعات الاتصال الحكومي من أبحاث، ودراسات، وكتب، ومراجع، وأفضل الممارسات الموثقة عالمياً، لتصبح مرجعاً أساسياً للعاملين والباحثين والدارسين في هذا المجال، ومنبراً للتبادل المعرفي والبحثي بما يضمن تطوير منظومة الاتصال الحكومي محلياً وإقليمياً وعالمياً.
وتضم منصة "باحثون" عدة أنشطة أكاديمية ومعرفية، كما تتضمن عرضاً لأحدث إصدارات المركز الدولي للاتصال الحكومي، بالإضافة إلى استعراض الكتب المرتبطة بقضايا الاتصال الحكومي أو الموضوعات ذات الصلة بشعار المنتدى ومحاوره.
أهداف المنصة:
- توفير منبر حر لطلبة كليات الاتصال والإعلام - في جامعات الدولة - لمناقشة رسائل الماجستير ومشاريع التخرج البحثية والتطبيقية في مختلف مجالات الاتصال الحكومي
- تسليط الضوء على مشاريع تخرج منتسبي برنامج الدبلوم المهني في الاتصال الحكومي ووسائل التواصل الاجتماعي
- استضافة كوكبة من الأكاديميين وخبراء الاتصال الحكومي في المؤسسات والهيئات المحلية والاتحادية لمناقشة الجوانب المختلفة لموضوع الاتصال الحكومي، وعرض تجاربهم المؤسساتية في هذا المجال من خلال ما يتم تقديمه من أوراق بحثية ودراسات وأوراق عمل.
برنامج المنصة:
- دليل الضوابط المهنية والمعايير الأخلاقية في الاتصال الحكومي:
- الدكتور محمد عايش – الجامعة الأمريكية بالشارقة
- الدكتور خيرت عياد – جامعة الشارقة
- الدكتور أحمد فاروق – جامعة الشارقة
- الدكتورة شرين موسى – جامعة عجمان.
ورقة بحثية بعنوان: فعالية اتصال الأزمات لوزارة الصّحة الإماراتية في التّوعية بفيروس كورونا / الدكتورة رحيمة الطيب عيساني - جامعة العين
ورقة بحثية بعنوان: دور التربية الإعلامية في تعزيز القيم الوطنية / الدكتور شعبان حسن حمادة الناصري - الجامعة القاسمية
ورقة بحثية بعنوان: مسارات تفاعل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي مع الحسابات الحكومية خلال جائحة كوفيد 19 " رؤية مرجعية " / الدكتور أمل بدر - جامعة عجمان
ورقة بحثية بعنوان: مفهوم جيل التكنولوجيا في التخطيط الإستراتيجي للحكومات / الدكتورة سميرة بوجمعة سطوطاح - جامعة الشارقة
رسالة ماجستير بعنوان: بناء العلامة التجارية لإمارة الشارقة: الاستراتيجية والأبعاد ودورها في تحقيق التنمية / الأستاذة محبوبة عبدالرحمن محمد صالح - جامعة الشارقة
عرض تقديمي بعنوان: الأهمية المتنامية للمدير التنفيذي للسرد القصصي / راشد بن حارب الفلاحي – أول رئيس تنفيذي للسرد القصصي
عرض تقديمي بعنوان: صناعة المحتوى الرقمي المؤثر/ وداد أحمد بوحميد - مدير إدارة الاتصال الحكومي بوزارة الصحة ووقاية المجتمع
عرض الملف الفائز بجائزة الشارقة للاتصال الحكومي عن فئة أفضل مبادرة شبابية في الاتصال الحكومي- الدورة السابعة / # مبادرة ياسر يحب الجامعة : ياسر محمد أحمد – مسؤول الاتصال الرقمي، هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية
|
09:00
–
10:30
|
|
|
برنامج الظل الوظيفي
برنامج الظل الوظيفي هو شكل من أشكال التدريب للموظفين والطلاب ضمن خطة زمنية محددة الأهداف يعمل على إنجازها فريق العمل المؤهل من أصحاب الكفاءة والخبرة لنقل خبراتهم وتجاربهم، بهدف تمكين العمل في المؤسسات الإعلامية والإدارية ودعم المتدربين بالمعرفة من خلال الممارسة التي تساهم في بناء قدراتهم وتأهيلهم لسوق العمل.
وتتضمن أجندة برنامج الظل الوظيفي على فعاليتين:
- عيش التجربة مع برنامج الظل الوظيفي: عيش التجربة الوظيفية من خلال برنامج الظل الوظيفي، الذي يتيح لكم فرصة التعلم التطبيقي من خلال تجارب وخبرة الموظفين
- كيف أكون مبدعاً وظيفياً؟: ورشة تتطرق إلى إبراز ست طرق مختلفة للإبداع الوظيفي في العمل، وأساليب تحويل الأفكار الإبداعية إلى خطط تنفيذية كما أنها تسلط الضوء حول معوقات التفكير الإبداعي لدى الموظف في مجال عمله، وكيفية التغلب على هذه المعوقات ومعالجتها.
- المحاور:
- تعريف الإبداع
- 6 طرق مختلفة للإبداع الوظيفي
- تنمية مهارات الإبداع في العمل
- أساليب تحويل الأفكار الإبداعية إلى خطط تنفيذية
- معوقات التفكير الإبداعي
- المدرب: نوف الحوسني
|
11:00
–
12:30
|
|
|
إعلاميون من مجالات أخرى.. قصص مُلهمة
تناقش الجلسة التي ينظمها نادي الشارقة للصحافة سُبل النجاح الإعلامي، من خلال استعراض نماذج لإعلاميين قَدموا من خارج المجال وحققوا نجاحات استثنائية وقاعدة جماهيرية كبيرة، وتجيب الجلسة على أسئلة محورية، حول أسس التأثير الإعلامي، ومعايير النجاح في تقديم المحتوى التلفزيوني.
المحاور:
- آليات التأثير الإعلامي
- جاذبية مهنة الإعلام
- الإعلام.. دراسة أم موهبة؟
|
|
المتحدث
|
|
مدير الجلسة
|
13:30
–
14:30
|
|
|
جلسة: كيف يشارك المجتمع في صياغة القرارات؟
تعتبر فاعلية قنوات الاتصال بين الحكومة والمجتمع في دولة الإمارات ركيزة أساسية في خطط التنمية، وإحدى الممارسات الراسخة في مفاهيم الاتصال الحكومي الإماراتي، إذ تحرص مؤسسات الدولة الحكومية بشكل دائم على بناء سياسة تواصل بناءة قائمة على مبدأ الشفافية والاستماع لرأي المجتمع من خلال قنوات التواصل المختلفة.
يظهر اهتمام الإمارات في هذا المستوى من التفاعل الحي بين الحكومة والجمهور، بالرجوع إلى مؤشر المشاركة الرقمية الصادر في " دراسة الأمم المتحدة لتنمية الحكومة الإلكترونية 2020"، حيث تقدمت الإمارات مركزاً واحداً في مؤشر المشاركة الرقمية وانتقلت إلى المركز 16 في العام 2020، بعدما كانت في المركز 17 في الدورة السابقة للمؤشر عام 2018، علماً أن المؤشر يقيس مستوى وفاعلية إشراك المواطنين في صنع السياسات والقرارات الحكوميّة وتطوير الخدمات العامة.
تقدم تلك الجلسة نقاشًا حيويًا حول كيفية مشاركة الجمهور في بناء القرارات، وأثر ذلك وانعكاساته، من خلال استضافة مواطنين يمثلون مختلف شرائح المجتمع من الأطفال، واليافعين والشباب وكبار السن، في لقاء تفاعلي ومباشر مع أحد المسؤولين الحكوميين.
محاور الجلسة:
- منهجيات التواصل بين الجمهور والحكومات.. النماذج والأثر.
- آليات قياس رد فعل الجمهور.
- كيف تشكل الاستجابة الحكومية دورًا في بناء الثقة بين المجتمع والمسؤول.
|
|
مدير الجلسة
|
|
المتحدثين
|