أثبتت الدراسات الحديثة وجود علاقة وطيدة ومباشرة بين السمعة والناتج المحلي، وبين الدور الذي يقوم به الاتصال والعلاقات العامة في إدارة السمعة واجتذاب الاستثمارات المباشرة. وأكدّت أن الدول التي ترفع مستوى سمعتها بخمس درجات فقط على مؤشر السمعة الدولية يمكن أن تحظى بمداخيل سياحية إضافية سنوياً طالما حافظت على مستوى هذه السمعة. فالسمعة الطيبة عالميًا تعمل على جذب رؤوس الأموال للاستثمار، والسياحة والإقامة في البلد، وشراء المنتجات الوطنية، والدراسة، والعمل، والتمتع بالخدمات الأخرى.